الليبراليون الأقحاح، المتسقون مع ذواتهم علنا، هم ثلاثة في العالم فقط، منهم واحد أبكم وواحد أعمى، وعندهم أن وزيرهم المؤيد لتعيين عمداء الكليات، قد فتن عن عقيدتهم، وقد انحرف وانتكس إلى ملة الميري وفاشيتها، وهذه خاتمة سوء في دينهم الدنيوي…
ومن موقعي هذا أعترض على إقصائهم له، فهما وجهان لذات العملة، وهذا تأويله واجتهاده.. ، من ضياع وتيه مبتذل إلى ضياع حالك مثله، وكلاهما يبتلع أسوأ من ذلك السواد بكثير، هو لم يبتعد كثيرا، فمن سطوة المافيا المبطنة إلى بلطجة معلنة، ولعله لم يفارق دينكم حديثا، بل كان منافقا من أول عهده، وكان يريد مصلحة لنفسه ، ثم ظهر نفاقه ونكص لما لم يصبه خير… ولم يبق في الدنيا الكثير كما ترون...شعر أبيض وحاجب ساقط.
الخميس، 26 يونيو 2014
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق