الجمعة، 29 نوفمبر 2013

أي شخصية خفيفة مرضية تثير زوبعة، وتبالغ في أمر ما في عصرنا خاصة يتم استعمالها كمادة تلوكها الألسن، والتركيز عليها، لابد من ترك الخلق لمولاهم في الأمور الشخصية الأسرية ، والإعراض عن الخوض وعدم الانشغال بهم،  لا نتحدث عن الوفاء ...بل عن الحياء..البهرج والهيستيريا والصوت العالي وكون المرء مصرا بشكل فقاعي على أن يكون محلا للشهرة..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق