أي شخصية خفيفة مرضية تثير زوبعة، وتبالغ في أمر ما في عصرنا خاصة يتم استعمالها كمادة تلوكها الألسن، والتركيز عليها، لابد من ترك الخلق لمولاهم في الأمور الشخصية الأسرية ، والإعراض عن الخوض وعدم الانشغال بهم، لا نتحدث عن الوفاء ...بل عن الحياء..البهرج والهيستيريا والصوت العالي وكون المرء مصرا بشكل فقاعي على أن يكون محلا للشهرة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق