بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
العلمانيون رفضوا الصندوق بدون ثوابتهم هم ومحرقتهم وماكينة نتائجهم المحددة فمن قبله منهم فهو مستحق لنعالهم فعلا..هذا بفرض عدم وجود ثوابت عقدية تمنعه من المراهنة والمقامرة على الملة...ومن التصريح بصفة ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق