قال صلى الله عليه وسلم:
( ارحموا ترحموا , واغفروا يغفر لكم , ويل لأقماع القول , ويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون ) ..
رواه أحمد والبخاري في الأدب المفرد , والبيهقي في شعب الإيمان..
"( أقماع القول ) شبه استماع الذين يستمعون القول ولا يعونه ولا يعملون به بالأقماع التي لا تعي شيئاً مما يفرغ فيها , فكأنه يمر عليها مجتازاً كما يمر الشراب في القمع -فمن لا يعي أوامر الشرع ولم يتأدب بآدابه كذلك..."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق