القبض على باسم عودة قمة الافتراء وليس مفاجئا بكل أسف..
ملاحظة 1#
الذين يكظمون الغيظ مع الاغتصاب بدعوى أنه استفزاز لا يستدرجون إليه مخطئون في حق أنفسهم وجيرانهم ومن خلفهم...
هذا الوزير أعجبت بهمته وإشراقه واختلفت مع مركزيته, وهو من أشرف المسؤولين وأكثرهم أدبا وأملا.....
التعدي على أي شخص معناه أن الدور عليك....لو سكت سوف تسف الرمل وتأكل الطين...
.ومعناه أن هذا جس نبض وتمهيد وليس استفزازا....
أكلت يوم أكل الثور الأبيض....يوم أكل أول شاب العام الماضي بدون بسملة, وبدون حقوق كاملة لا تهاون فيها , وبتعصيب عينيه, وبدون كرامة ولا رقابة تبادلية ولا بذل الرقاب لتغير تشريعي وإجرائي جذري شام. وجاهز ومعلوم ومقدم له ملفات تشمل حتى هيكلة المؤسسات منذ عشرات السنين والشهور والأسابيع والقرون!!! لا يحتاج سوى ثورة! وإرادة سياسية...وصمود...كما أنجزتم غيره...والفارق في الثمن... , فليكن أول من أكل وقالوا له أمامنا ثلاثة أشهر وهنجيبكم من بيوتكم... فليكن عرفة شاب أحرار أو صابر أو مسيحيا أو ليبراليا أو ... أو عطا الذي توفي بالسجن واشتبه في الخراطيم وو...أو أو.. بعد تسلم المقاليد نظريا, ولم تقم الدنيا ليبيت معززا مكرما...الكل للواحد والواحد للكل.. .بدعوى أن هذا من مقتضيات الحكمة واستئناس الثعابين المبلطجة في البيوت, بدعوى احترام القضاء والنيابة, والإصلاح من الداخل, وبالتدريج, وهم من يطهر نفسه, وهم أطهار أصلا, والصبر على الداخلية, والحفاظ على تماسك الجيش, وعلى هيبة الأزهر, وعلى حرية الإعلاميين وووو ..وترك منظمات المجتمع المدني تؤكل جملة ووو...بمناسبة الرجل المحترم باسم عودة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق