بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
المسألة تقديرية نسبية لكن الحد الأدنى من الحياء والوقار والحشمة ألا تتحدث البنت عن حالها الخاص بلا اضطرار في محفل عام, وألا يتطاول أحد بالمشاركة برأيه كأنه جليس صالون للمحارم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق