" إن الحكم إلا لله"
حتى لو قلت لا إله إلا الله, سبردون , ماذا تريد وماذا تقصد وأنت وأنتم وغيركم...والقدامى والجدد والدنيا والآخرة....وهذا الباب!!..فلنجعلها شركة,  وبك وبك.. وتبدأ المماحكات والمزايدات ووو..., .....ليست معضلة,  ولو أرادوا لأعدوا كما قال الله تعالى" ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة".., وليست " إن الحكم إلا لله"  تخفى على غير منكوس الفطرة, ولا هي محيرة ولا معقدة, ولا يلغي بدعوى  التخوف إلا مبطل مرتاب,  ...غيرهم قد تعب لغيرها واختار وبذل وأعلن وفسر , وهناك منرلم يبين كيف يريد ما يريد, وماذا يريد تحديدا من لافتته وما مضمونها ومفهومها وحقيقتها وحدها الفاصل بين الأبيض والأسود....وما خطوطها الحمراء وما التجارة فيها التي تنجي من عذاب أليم " إن الحكم إلا لله,  عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون" ..لا ظلم ولا بين بين ولا تذبذب ولا استثناءات