بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
ونحن لا ننجرف إليهم, كما يظن أبناؤنا, بل هم من يأتون للفهم الصحيح, ومصيبة أن يأتوا ليروا ويصدموا بعدم الوعي من بعض أحبابنا بأبعاد الأمور, والمحدودية وعدم الشفقة عليهم دينا ودنيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق