لا شيء اسمه خيار ديمقراطي أصلا, هذه لعبة محددة المخرجات والمدخلات, ولا شيء اسمه نسوغ نحن ما نراه باطلا وما نراه يناقض أصل الملة ويضاد التسليم والانقياد ونجوزه لنتوصل به لغرض, ثم نخدع ونغش الناس, ونكذب, ولا يفترض إمكانية ذلك عقلا أصلا , فأقل من ذلك يتم سحقه, ولو قدرت بقوتك على رد البطش فأقم أنت نظامك , فما حاجتك لنقض العهد وخلف الوعد..وقد بينت الأيام العبر...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق