33- الإسلام هو البديل..
بعد سقوط وهم القومية ووهم الخصوصية والسيادة الداخلية...ووهم الوسطية الزائفة, بأنصاف الحلول الترقيعية غير الجذرية, والتي اتكأت على أدواتهم فلم يمرروا من إصلاحها إلا ما راق لهم, ومنعوا ثورتها الحقيقية...
الإسلام هو البديل...بالفهم الصحيح الدقيق العميق..وبالممارسة المحترمة الواضحة والأخلاقيات المميزة..وبالمكاشفة والشفافية والشورى الحقيقية الملزمة التي تعلن معاييرها للعالم وضوابطها "منشرة! " علانية...والمحاسبة والتقويم والتقييم أمور مستمرة مستقرة دائمة.. .العقيدة واضحة وأصول المنهج ومساحة المعاهدات والمواثيق محددة...وفقه التعايش والمساحات الممنوحة حال كوننا أقلية أو أكثرية لا غش فيها ولا خداع ولا نقض ولا خلف ولا تميع....مساحة الثوابت والمحكمات لا شية فيها...لا كهنوت ولا بلبلة...ولا مماحكات...القدوة في الأسوة!...راية تنفض الأخطاء وتعتذر وتصلح وتبين...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق