بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
وأمسوا بعد بطلان السحر يندبونه, ويعتبون عليه ويلومونه,
ولا يرون خلل مناعتهم دونه,
وقد أعياهم التردد الذي يحملونه,
والبطء في الفكر والفهم الذي يعانونه, لا البطء في الفعل! وإن بان أوانه, فغضوا الطرف عنه , طبيعة لا "ديانه".....!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق