بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
أرجو مراجعة نظرية استجلاب البديل 1919 وقبلها وبعدها, وأنه كان اضطرارا بريطانيا, منعا للبديل الأسوأ -الأفضل لنا- مهما كان هو نفسه في رؤيته ومعتقده وسلوكه الشخصي في مذكراته...فالمسألة تحت التدوير..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق