بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
كتجربة الموريسكيين في الأندلس, لا يقبلون جيل أنصاف الحلول بعد ان انقضت حاجتهم منهم, إما أن تتنصر صراحة, وإما أن تفارقنا وتموت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق