يا من ذقت وعرفت ثم توليت وأدبرت..هذا لك قبل غيرك..
أتظن أن هناك نعمة تعادل نعمة الحياة بالإيمان؟ وتساوي أو تقارب نعمة الحياة مع القرآن! وتعوضك قسوة القلب وانغلاق الفهم, والتبلد عند مرور آياته بك. ومرورك بها..أي متعة وتمضية حال للوقت ستغنيك! وإن ألهتك فهل سترضيك في خلوتك! وماذا بعد...عند لقاء ربك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق