الحوكمة والفتيا وآلية الشورى قبل السعي, والتصور قبل الإدارة, وحين تطالب بتغيرات جوهرية فعمادها الموافقة الشعبية لاعتماد تصور!! أولا..معتقد .! .وتشريع بديل! , يكون موضحا معالمه سلفا وآلياته, وإعلان قبول المؤسسات. أو عصيانها, ومسودة عقد اجتماعي حدوده معلومة معلنة..ويحشد على أساسه الناس, هذا دستورنا المقترح المأمول, وهذه ضوابط تعايشنا, وهذه تشريعاتنا وتقنيناتها, مع تبيين الثمن...
من أشرب شيئا في قلبه يجب علاجه جذريا من أول فهم الإسلام ومعنى التوحيد والصراط والسبيل
بمعنى تخليص برمجة عقولهم وتصورهم كله...نظام المخ وفهم الشرع وآلية التلقي والتدبر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق