22- كلمة تكفيريين تكررت في حوار العبرية ثلاثين مرة! بلا مفهوم وبلا ضابط تلقى في وجههم ومن خلفهم..بدل كلمة إرهابيين, المصطلح الأمريكي الحيواني الوحشي المحلل لكل المحرمات والمنتهك لكل الحقوق بلا تحقيق ولا تحقق! ولا ضابط.....الموديل الجديد هو تكفيريين, يتهمونك بها لمصادرة النقاش واستباحة دمك وعرضك وعقلك.. تذكرني بكلمة : صبأت, و: أترغب عن دين آبائك , ليس غريبا هذا التفزيع والإرهاب الفكري , بدون مناقشة موضوعية يضعك في تابوه محرم, كما اتهم أجدادهم المشركون الصحابة بالقتال في الشهر الحرام, وباتوا يشوهون بالفرية والإفك منهجهم... متغاضين عن الملابسات,
أو يطعنون في شخص المتحدث, ومن أنت لتتكلم في هذا, ويتركون الموضوع والحوار الأصلي, والجريمة الأصلية البشعة, ليطعنوا بسكاكينهم المستوردة والتي البست ثوب الشرع والتنزه عن الخوارج..كأنهم هم علي وأصحابه رضي الله عنهم أجمعين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق