20- الدخول في الديمقراطية بدون سقف لبيان خطوطك الحمراء وحدودك وضوابطك ووثيقتك الدستورية جعل العداء مع من يشك في نواياك! وأفقدك التمايز العقدي, إضافة لما فقدته قبلا بالوسطية الجديدة, وبالتربيت والتميع بدعوى التأليف, بدون تفرقة بين ترك المستحب والواجب لما هو أوجب, وبين ترك الأصل, والتغاضي عن المداهنة ووو ,وبين ترك مجرد التحدث عن غايتك العقدية إعلاما وتعليما وثقافة وحريات ونظام حكم ونصرة ونسكا وتوجها رساليا, وضوابط الاجتهاد...وصار التملص من أي جواب محرج عادة.., ولا آخر...اللهم إلا في بعض الهدي الظاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق