الله المستعان, دماء لا يبالى بها ودعارة وعداء وانتهاك حرمات, فصام رهيب بين النظم وشعوبها, وبينها وبين الحد الأدنى من الآدمية, وليس من الدين...فقد اتخذوه هزوا ولعبا, وبدلوه فيما بينهم, وعادوه حيثما رأوه, إلا بعض أماني أهل الكتاب ذرا للرماد في القلوب الخربة,
لو ضاعت نفحة هذه السيولة من أحد فقد يهلك في الفتن القادمة بسهولة,...
وإنا لله وإنا إليه راجعون,وبعضهم كما هو , كفرد وكيان ومعتقد ونهج وأخلاقيات...لم يتعلم ولم يتبدل ويهتبل الفرص...وكواليس الغباء كما هي ,نسأل الله أن يقيمنا حيث يحب وأن يجعل لنا فرجا ونورا ,
..التعلم مكلف جدا الآن, وبعض الشباب يستبدل متبوعا بغيره , ولابد من تجاوز استنطاق النخب الدينية البكماء, وعدم توجيه الخطاب لها انتظارا وطلب توقيع, فهذا يزيد الحيرة والبلبلة , هناك كارثة منهجية, وهي أشد من كل هذا النحر والخذلان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق