لا تقرأ تحليلا من طرف واحد، ولا من ضفة واحدة لطيف أطراف..
لا تجعل التحليلات تشكل ذهنك كأنها حقائق وتتجذر كقناعات لديك..
لا تخلط حقائق التاريخ المتواترة بتفسيراته.. فقد تكون تفسيرات قاصرة، وقد تكون الوقائع والخلفيات المحكية ناقصة لجوانب هامة-ولهذا تنشأ التفسيرات- تجعلك تخطئ…
لا تظنن أننا سنظل في ساقية إطار تفسيري وتاريخي واحد للواقع وللمستقبل، فكل شيء بفضل الله قابل للحل، والأصل فيه التداول، والمقادير بيد الخلاق العليم، ودونك المبادرات المتميزة والصبر المستمر ، وسنن الأسباب مسطورة متاحة عبر التاريخ القديم والحديث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق