لا أحد يقي عرضه بعرضه..
وما ينفع في السويد وينهي مستقبل ساسة هناك ليس ناجعا لدينا، حيث لا نحن وصلنا لمرحلة دول ولا شبه دول، ولا حتى تجمعات سكانية بشرية خالصة، ولو حتى مجتمعات ضالة، وظهر هذا أكثر بعد منهجة الهمجية والتوحش، وبعد استمرار مبيت البنات بذات المحبس أمام الملايين وتركهم جبنا وبحسابات خاصة عجيبة ! ..محميات أمريكية وروسية بها خليط بشري وغير بشري.. ولا أحد يقف للدب ويهتف ، فضلا عن تركه لرأس الفساد ووصفه له بصاحب مسؤوليات عليه تحملها.. والعكس هو الصحيح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق