"يتشكل عالم جديد وهؤلاء يشحذون الخدمة من المتهالك الآفل.. "
"عالم يبدوا بلا مجال لحط الرحال… حيث كل الخيارات قانية...حيث لا يرضون بنصف عبد كما اعتدت.. "
"شرف الطاعة يخسره من أبى وضوح الرايات ودلس ولبس على الناس.. "
وليت من ينافح ضد الشرق الجديد من الديمقراطيين لا ينفعل كثيرا، لأنه يرجم بالغيب قائلا أن هذا التمدد سيقف عند ذاك الحد عملا وأملا، وهو ذاته لا يقدم سوى فروض الطاعة نحو قفص الشرق القديم ونظامه الغربي المتصهين كذلك...وأحلاهما علقم.. .ولا صلة له بحسن التعامل مع الواقع الجديد المختلف، ولا بالإسلام كنظام…
و نذكره وأنفسنا : قالوا لا ضير...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق