لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الخميس، 24 يوليو 2014
مدعي قدسية الموت بالمكان والوقت دون اعتبار للحال!!، ومانعي شفاء الصدور وراحة العباد والبلاد بنفوق العداة العتاة كأنهم لا يموتون في رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق