قلت له:
أرجو خلال الفترة القادمة إن شاء الله، أياما كانت أو أسابيع وأعواما :
ألا تبالغ في رفض شيء لم يرفضه الشارع الحكيم بالكلية فتقع في عكسه ونقيضه وتخسره فتخسر..
وأن تتذكر وأنت على كل مفترق طرق محتارا بين فهمين أو بين أفهام، وبين مواقف :
"وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا"…
لا أقولها باعتداد، بل علي استشعار الوجل وعظم الأمانة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق