تهافت وابتذال تعليقات بعضهم على أمور جليلة، والاضغان الخارجة منهم..
كلها أمور تذهب بصاحبها في مجاري الهوى..
رغم كون موقفه قد يصح لاعتبارات أخرى، أو قد يستحق النقاش المحترم، لا التسخيف ولا المماحكات والمراهقة…
وهذه دعوة للنضج، لنكون على مستوى الأحداث، عقليا ونفسيا وعلميا، ونحن أحوج ما يكون لأدب الحوار والطرح والخروج من الصندوق، ومن لوثة التعالم والاعتداد بالنفس ولوثة التقليد المبطن على حد سواء..
نحن بحاجة لاسوأ من فينا ، ما دامت دوافعه ومنطلقاته طيبة، فلنشفق عليه ..وهذا للطرفين.. فما بالك وأنت منه في مكانه منك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق