لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الاثنين، 7 يوليو 2014
"وأجلهم قدراً وأموجهم غنى** ما بين سكير وبين مقامر"...
....
"وَرُبّ وَقَاحِ الوَجْهِ يَحمِلُ كفُّه ... أنامِلَ لمْ يَعرَقْ بهِنّ عِنَانُ"...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق