هدفي من المشاركة لعدد السيدات المحتجزات هو تسليط الضوء بشكل دقيق على فترة عار غير مسبوق،
وأما اجترار الكيانات وممثليها لهذا الامتهان كأنه مجرد محنة في مسيرة، ومجرد مسألة مؤلمة لكنها لا تستدعي استحضار معاني القيم وثمنها الذي لا يثقل أمامه في الميزان شيء...
وابتلاعهم لهذا الامتهان وتمريره بمبررات غير شريفة، وبحكمة هجينة زائفة لهو أمر أشد من وقوعه ذاته، فنحن مبتلون في الرجال وليس في النساء..
وطريقة الحديث عنه أنكى،
وبعد توثيق الحقيقة ينبغي العمل على تصور مجد وفاعل، بحوار مشترك وليس بطريقة نعلمكم ولا نشاوركم..،
ولا معنى للموافقة على الحلول التقليدية للتحالف ولا على صياغته للمشكلة ، ولا على فهمه لتوزيع المسؤولية واللوم عن هذا الأمر بطريقته...
ولا أوافق على مفهوم الاستمرار ببيانات دون إجراءات ومواقف محددة خاصة بذلك، لوقف هذا الجاري ولمنع تكراره،
ودون ضوح كاف لوقف طريقة دعوتهم للتضحيات وتقبلهم للبذل المبتذل ! لأن فلانة ضغطت علينا..
ولا أوافق على نسبته للدين، وهو قراءة خاطئة للنصوص التي هي أبعد عما يقولون..
وأما اجترار الكيانات وممثليها لهذا الامتهان كأنه مجرد محنة في مسيرة، ومجرد مسألة مؤلمة لكنها لا تستدعي استحضار معاني القيم وثمنها الذي لا يثقل أمامه في الميزان شيء...
وابتلاعهم لهذا الامتهان وتمريره بمبررات غير شريفة، وبحكمة هجينة زائفة لهو أمر أشد من وقوعه ذاته، فنحن مبتلون في الرجال وليس في النساء..
وطريقة الحديث عنه أنكى،
وبعد توثيق الحقيقة ينبغي العمل على تصور مجد وفاعل، بحوار مشترك وليس بطريقة نعلمكم ولا نشاوركم..،
ولا معنى للموافقة على الحلول التقليدية للتحالف ولا على صياغته للمشكلة ، ولا على فهمه لتوزيع المسؤولية واللوم عن هذا الأمر بطريقته...
ولا أوافق على مفهوم الاستمرار ببيانات دون إجراءات ومواقف محددة خاصة بذلك، لوقف هذا الجاري ولمنع تكراره،
ودون ضوح كاف لوقف طريقة دعوتهم للتضحيات وتقبلهم للبذل المبتذل ! لأن فلانة ضغطت علينا..
ولا أوافق على نسبته للدين، وهو قراءة خاطئة للنصوص التي هي أبعد عما يقولون..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق