سواء من تناديهم لفتح الباب، أو من تناديهم للصدع بالصواب..
كلاهما سبب من الأسباب..
و كلاهما هو المشكلة.. وليس من بيده الحل ،
حتى لو وافق هذا وتركك تمر.. و لو وافق الشيطان الأخرس ونطق…
فليس هذا كافيا..
فسيظل كلاهما شيطانا حتى يتوب،
صدقك وهو كذوب،
وهو خؤون،
وهو جبان..
ينطق لغرض،
وبنصف الحقيقة،
فيشوش على سبب المشكلة،
ويضيع المطلب الحقيقي.... ويسير بك ليسلمك في نصف الطريق… هما الوجه الآخر للعملة الزائفة، واعتمادك لهذا الحل تتمة المشكلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق