للتدبر لعلاج العقليات وليس لنقاش المسألة:
بالفعل تحولت نظرية المؤامرة-وهي واقع لكنه محدود - لعقيدة ومنهج تحليلي يكتفي بالبحث عن تلفيق افتراضي متسق مع هيكلها واعتباره تفسيرا مقنعا وقاطعا..
ويفسر كل تصرف بسوء نية وعمالة وتحامل،
ومنطق:
فتش عن الغرب… وليس المرأة..
كأن يد غربهم يتحكم في القدر ،
وبالمناسبة ليس موكولا لأحد تفسير القدر مستقلا..
خاصة لتبرير خطاياه ،
ولا يصح الاحتجاج به، كما قال الأصوليون كصاحب العمدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق