الثلاثاء، 8 يوليو 2014

للتدبر لعلاج العقليات وليس لنقاش المسألة: 

  بالفعل تحولت نظرية المؤامرة-وهي واقع لكنه محدود -  لعقيدة ومنهج تحليلي يكتفي بالبحث عن تلفيق افتراضي متسق مع هيكلها واعتباره تفسيرا مقنعا وقاطعا..

ويفسر كل تصرف بسوء نية وعمالة وتحامل،

ومنطق:
فتش عن الغرب…  وليس المرأة..

كأن  يد غربهم يتحكم في القدر ،
وبالمناسبة ليس موكولا لأحد تفسير القدر مستقلا..
خاصة لتبرير خطاياه ،

ولا يصح الاحتجاج به،  كما قال الأصوليون كصاحب العمدة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق