أمر التوحيد وصحة أصل المعتقد ليس قضية هامشية ولا جانبية لتؤجل،
ولا هو مقاصدي مصلحي لتربت على الفرق الضالة المنحرفة-عن الأصل - لغرض ما، أو ورسالتك نقد ونقض منهجها وبيان الصواب وبهذا تفقد حقيقة صبغتك وصواب قضيتك.. والنهي عن الشرك الأكبر كذلك.. وتصحيح فهم حقيقة الإسلام وحقيقة لا إله إلا الله كذلك… سلامة التصور والتطبيق لا يسقطان لاستجلاب تحالفات ولا يتم تجاهلهما في الخطاب مرحليا لمواءمات ولا لترضيات للعوام أو للخواص ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق