بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
بعض الموتورين إقليميا ممن آذوا بلدنا شغلهم الله بأنفسهم وفي أنفسهم، فلله الحمد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق