بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
بدل الاعتراضات الموضوعية صاروا يستنكفون ويتملصون من المضمون التشريعي نفسه، ويستخفون بالألفاظ والمصطلحات المنزلة القطعية الثبوت والدلالة، والتي ثبتت في شرائع من قبلنا كذلك.. وهذا يسقطهم ويهين محاولة التقويم والتقييم والنصح ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق