يتحدثون وكأن خصمهم لو أراد خوض عراك صفري وضخم فلن يفتعل سببا يلصقه بهم، وسيعجزه أن يلفق لهم سبتمبر جديدة، وكأنه لا يعرف ولا يقرأ تصوراتهم المكتوبة والتي يقنعون بها شبابهم ولا تصله تقارير مرحليتهم ونواياهم في نجواهم الموثقة.. وكأن غاية المسلم صارت مجرد النجاة بحياته بلا ضوابط ولو على حساب توليتهم الأدبار وتغيير الملة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق