لفظ صابئ قديما فقد معناه في فترة معينة عند مشركي العرب، والآن صار كل متدين إرهابيا مدانا بدون تحقيق،
ولا حتى ثبوت التلفيق ، متطرفا بالعافية، والحكم قبل المداولة، ومن ثم فعقابه ليس لجهة مؤسسية بل استباحة عامة، وفوضى تطاله ، دون حتى مظهر كذب منمق بعقاب محدد على جرم افتراضي محدد، وتطال قلة الأدب من لا صلة لهم بالانتحال المزعوم -حتى على مذهب المجرمين -كالأسرة ..وهذا سيجعل المرء يفكر بمنطق أنه ميت ميت، ومنتهك بأي حال، وملوثة سمعته مهما كان بريئا لطيفا مسالما.. وهذه خميرة تنضج معادلات واضحة المعالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق