الجمعة، 31 يناير 2014

لفظ صابئ قديما فقد معناه في فترة معينة عند مشركي العرب،  والآن صار كل متدين إرهابيا مدانا بدون تحقيق، 
ولا حتى ثبوت التلفيق ، متطرفا  بالعافية، والحكم قبل المداولة، ومن ثم فعقابه ليس لجهة مؤسسية بل استباحة عامة، وفوضى تطاله ، دون حتى مظهر كذب منمق بعقاب محدد على جرم افتراضي محدد، وتطال قلة الأدب  من لا صلة لهم بالانتحال المزعوم -حتى على مذهب المجرمين -كالأسرة ..وهذا سيجعل المرء يفكر بمنطق أنه ميت ميت،  ومنتهك بأي حال، وملوثة سمعته مهما كان بريئا لطيفا مسالما.. وهذه خميرة تنضج معادلات واضحة المعالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق