بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
وضعوا قاطع طريق وقوادا في منصب شريف، ثم قالوا أي ذكر لحقيقتهما إهانة للمنصب، والمساس بهما خط أحمر… فمن الذي أهان نفسه وأهان المؤسسات والهيئات، أليس من وسد هؤلاء وجعلهم واجهة ملوثة، وكلفهم بالقذارات فأتوها، حتى لم يعد لاسم المنصب مدلول . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق