طيب لو المعادلة هي أنه يستفزك لتحاربه فيحدث خسران ما من وجهة نظرك، تتحاشاه أنت برفضك الرد، ثم البديل هو صمتك على مقتلة جزئية وعلى تركيع وإذلال وحرمان واضطهاد وتحرشات مع حرب على بقية هويتك وثقافتك وكرامتك وشرفك ووو… فأيهما تختار...وما الأفق الزمني للبديل الثالث الوسطي إذا تململ الطرفان أو أوشكت أن تفوت فرصة وأوان الكلام وفائدته، فيمر زمن قيمته ويصبح تحصيل حاصل وقليل الفائدة والثمرة عن ساعته، أو بدأ ما تخشاه رغما عنك وخارجا عن السياق ..هل من الرؤية المستقبلية أن تقول لكل حادث حديث أو أن تحتفظ بتصورك ولا يكون كل فرد شريكا صانعا وصاحب قضية. .وما الذي يمنع فتح القضايا الشائكة كالقصاص والعفو وغيرهم للحسم العلني لا النقاش العلني… أليس الأولى تغيير الإدارة أشخاصا وآليات… الاستقامة والمكاشفة. .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق