لا عقيدة معلنة ولا مفاصلة نظرية مع العلمنة ولا شريعة ولا….. وبيوت الدعارة مفتحة علنا، والبارات وصور العاريات بالحجم العملاق، في ضواحي بلد ما… وفيصل القاسم لا يراه عجزا.. يراه جمعا بين الدين والدنيا وقدوة وأسوة بدون تحفظات.. ويراه مجتمعيا..مثالا! واقتصاديا! وهو اقتصاد ربوي رأسمالي… وما علاقة التقنية والعدل والرفاهية بهذا..وهل التقدم منوط بنموذج! وهل سحق وتوحش فئة أو ابتذالها وعهرها شرط حداثي..نستطيع النهوض بفضل الله إذا قصمت ظهور من يقفون ضد نهضتنا وليس الإسلام هو المعوق لها بل الفساد والطغاة الذين يمتهنون التخريب داخليا وخارجيا وانعدام العدل والتكافؤ والتكافل وانعدام ترشيد الإنفاق وانعدام الإدارة الحديثة.. وليس عدم اتباع علمانية المتأسلمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق