.وليتهم يقولون ولا يفعلون ويعتزلون كما سيعتزلون الاستفتاء الآن لأسباب أقل أهمية، فمن يقول ولا ينغمس ويركز على دعوته وإنشاء جماعات ضغط لنيل حقوق الأقليات أفضل ممن يقول ويفعل عكس ما يقول ، ويلتحف بالإسلام في كل تصرفاته ويعتبرها: نعم للجنة ...بدون توضيح معايير وضوابط هذه الضرورة والمصلحة الميكيافيللية التي يتوصل بها لكل شيء وأي شيء ولعكس الشيء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق