اقرأ عن النهضة الأولى إبان الحملة الفرنسية والتي طمست بمشروع التنوير، ومثلها مدرسة المدينة المنورة والهند في تناغم للبعث، ثم إبان سقوط الخلافة بدأت الحلقة الثانية والتي نعيش الفصل الأخير تقريبا منها..وفصولها تطورات في فهم العقيدة وانقسامات وانشقاقات، ومؤخرا تدخلت المقادير كما ترى لتحسم فقرات كاملة وتسقط مناهج كاذبة فاشلة، بشكل أقوى من المؤلفات والمناظرات! وعولج التشويه المتعمد الذي اتهموا به المخالف وشذذوه..فقد تهاوت مدارس منهجية تدعي وصلا بالحق وسقطت شخصيات وصار الطريق أيسر على الباحث المتحري وهناك أمل في بقية من جلاء وصفاء منتظر وظهور - بالمعنى الواسع- النهج الأبلج كشمس الضحى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق