بعد مرحلة الكتابة للتكسب بغير مبالاة ، بات احتراف التكسب بما هو رائج من الخطأ فقط، ونفس التعالم والفذلكة الصبيانية ، وعدم توقير النبلاء عبر القرون، بدعوى عدم التقديس..وكأنه لا مساحة بين الصنمية وسوء الأدب..وكل من فهرس ووضع الاحتمالات أو اتكأ على مفهرسات معجمية عد نفسه باحثا علميا..إلا القليل النادر من النوابغ الذين لا ينقصهم التواضع واستحضار جانب القلب ونفس الإخبات..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق