في الاسكندرية منذ عشرين عاما امتدت يد مخبر لزوجة أخ كان معنا فقال للضابط هندخل في دور الحريم يبقى مراتي،ومراتك..فاعتذر الضابط..وانتهى ذلك...وفي الصعيد 1993حدث شيء مشابه، فاتصل احد المطلوبين وقال لمديرهم : الساحة مفتوحة أمامنا كرجال.. لو دخلتم في مجال النساء والأسر فسندخل..وانتهى الامر تماما..وأغلق باب القضايا للنساء بعدها..العرض لا يقاس بالخسارة المادية.. فلو سيموت عدد كبير لتثبيت أساس احترام الشرف فلا خير فيمن بقي حيا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق