قال الشاعر:
ﺃﺗﻴﺘﻚ ﺭاﺟﻴﺎ ﻳﺎ ﺫا اﻟﺠﻼﻝ ... ﻓﻔﺮّﺝ ﻣﺎ ﺗﺮﻯ ﻣﻦ ﺳﻮء ﺣﺎﻟﻲ
ﻋﺼﻴﺘﻚ ﺳﻴّﺪﻱ ﻭﻳﻠﻲ ﺑﺠﻬﻠﻲ ... ﻭﻋﻴﺐ اﻟﺬﻧﺐ ﻟﻢ ﻳﺨﻄﺮ ﺑﺒﺎﻟﻲ
ﺇﻟﻰ ﻣﻦ ﻳﺸﺘﻜﻲ اﻟﻤﻤﻠﻮﻙ ﺇﻻ ... ﺇﻟﻰ ﻣﻮﻻﻩ ﻳﺎ ﻣﻮﻟﻰ اﻟﻤﻮاﻟﻲ
.....
ﻭﻫﺎ ﺃﻧﺎ ﺫا ﻋﺒﻴﺪﻙ ﻋﺒﺪ ﺳﻮء ... ﺑﺒﺎﺑﻚ ﻭاﻗﻒ ﻳﺎ ﺫا اﻟﺠﻼﻝ
ﻓﺎﻥ ﻋﺎﻗﺒﺖ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﻓﺎﻧﻲ ... ﻣﺤﻖ ﺑﺎﻟﻌﺬاﺏ ﻭﺑﺎﻟﻨﻜﺎﻝ
ﻭاﻥ ﺗﻌﻔﻮ ﻓﻌﻔﻮﻙ ﺃﺭﺗﺠﻴﻪ ... ﻭﻳﺤﺴﻦ ﺇﻥ ﻋﻔﻮﺕ ﻗﺒﻴﺢ ﺣﺎﻟﻲ"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق