الثلاثاء، 31 ديسمبر 2013

المسلم غيور على عرضه ، والإنسان سوي الفطرة غيور على شرفه،  ومن لا يغضب له إذا انتهك فهو ديوث حمار،  ومن يستدل بما لا صلة له بعاره ليبرر ويفلسف استمراره في سياسته ،  ويختار ما يروق له من أوصاف وأحوال  فهو مضلل مزيف بليد..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق