بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
المسلم غيور على عرضه ، والإنسان سوي الفطرة غيور على شرفه، ومن لا يغضب له إذا انتهك فهو ديوث حمار، ومن يستدل بما لا صلة له بعاره ليبرر ويفلسف استمراره في سياسته ، ويختار ما يروق له من أوصاف وأحوال فهو مضلل مزيف بليد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق