معنى قهر الرجال:
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ،
وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ،
وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ ،
وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ))
رواه البخاري...
"غلبة الرجال: شدّة تسلّطهم وقهرهم بغير حق تغلباً وجدلاً"
(اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك من الهمِّ والحزنِ وأعوذُ بك من العجزِ والكسلِ وأعوذُ بك من البخلِ والجبنِ وأعوذُ بك من غلبةِ الدَّينِ وقهرِ الرِّجالِ)"
سنن أبي داود وأورده المنذري وابن حجر بسند حسن..
"قهر الرجال:
غلبتهم وشدة تسلطهم بغير حق..
وقيل قهرهم عامة سواء كنت أنت القاهر أو المقهور...
" التعوذ من الجاه المفرط والذل المهين، التعوذ من أن يكون مظلومًا أو ظالمًا" للإضافة إلى الفاعل أو المفعول فكأنه إشارة"
... وفي بعض أدعيته صلى الله عليه وسلم: اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين وغلبة العدو.. رواه الطبراني وغيره
” غلبة الرجال أي شدة تسلطهم كاستيلاء الرعاع هرجا ومرجا.
"وقهر الرجال -إذاً- هو استعلاؤهم على الشخص بغير حق، كما يقع من الظلمة وأهل الجور"
.”قهر الرجال في قول كثير من العلماء : ما يصيب الإنسان من قهر وهم وغم بغلبة انتصر عليه بها وهو يعلم أنه على الحق وخصمه على الباطل”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق