قال:
واحد عايش في وهم رقمي كبير..
نقض المنطق مبتغاه، ليشعر بأنه يزداد عظمة…
وخلفه كورال ومشجعين كلمة تجيبهم وكلمة توديهم.
الاستقلالية الذهنية، لا تعني الخوض بغير فهم ولا إدراك، ولا النزول لحال الإمعات خلف أي برق خلب...
وليست مسألة اختيار بين ترديد السائد كأنه مسلمات، وبين النفور والتنفير منه..هناك ميزان علم وإحاطة، أو صمت وتأن! حتى تتم الإفادة والاستزادة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق