فنون الالتواء كثيرة، لكن هذه أول مرة أرى فيها مفكرا يجيب عن سؤال تعليلي بكلمة: " الظروف …"
فأين يذهب السائل !..
كل هذا لأنه منحاز..لا يريد أن يعترف بالانحراف والخطأ لدى من يحابيهم،
ولا يستحضر قيم الإنصاف، التي تكاد أن ترفع مع رفع الأمانة انتظارا للساعة..
التصويب ليس أشد ألما من التدليس والتستر على الآفات السرطانية للقلب الحي، وتأجيله في عظائم الانحرافات جناية مكتملة، وتبرير هذا التأخير جهل مركب يردده المتعالمون، وثمنه فادح دنيا وآخرة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق