بعض المشاهير وبعض الصفحات الإخبارية المحسوبة علينا زال الفارق بينها وبين جنون الغيطي وأحمد موسى وعكاشة،
وحظرهم بعض أصحابنا منذ أشهر، وقال : ليس هذا لضلالاتهم فقط، بل لفقدانهم الخطوط العريضة التي يبنى عليها كيان الباحث عقلا ونقلا، فتتسخ آذاننا وترهق عقولنا بسببهم بلا طائل، فهم يمارون بالباطل وبغير التي هي أحسن ويهولون كل وهم في ثوب منمق ..
والآن بعد تخريفاتهم الأخيرة لتمييع التوحيد واختزاله، تبين أن هناك موجة ممنهجة وموحدة للدجل بكل أسف، وليست شطحات فردية، وليسوا مستقلين عن الدجاجلة، ويعبثون بأصل الدين بكل صفاقة، وإنا لله وإنا إليه راجعون...هذه إرهاصات محنة نتوسمها منذ فترة، ولكن صعود هذه الأمور للنقاش مآله الأخير خير إن شاء الله، لمن سبقت له الحسنى ، جعلنا الله منهم.
الأحد، 24 أغسطس 2014
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق