"سطرت ونشرت منذ تسع سنوات :
وسيلبس الإعلام كل دعاتنا ***
حلل الوقار مكفرا ما أضمروا...
إذ ترقد الأجيال في سكراتها ***
داس المشاة نساءهم فتذكروا...
حكم الشيوخ بأن دفعك فتنة! ***
أرأيت لو أن الشيوخ تنصروا!...
من أين نأتي للشباب بمرجعٍ ***
يلوي النصوص وبالحقيقة أَخْبرُ؟...
قد بعت نفسي للعتل مؤجلا ***
والعمر يمضي والوعود تطاير!..."
...............
"قد أبعد القرآن جل شيوخه ***
عن ذا الصراع مقدما فتقهقروا!...
الأبيات من قصيدة "الخادمة" :
وقد كتبتها على لسان بلير -ساعتها- وبلده التي تعمل في ركاب رئيس العصابة العالمية الجديدة، حالمة بنصيب من الكعكة، وتسوغ الباطل والكذب وتنفق المال والولد ، وضم لها من اتبعها..
عتل:
غليظ جاف... من التفاسير، (عتل بعد ذلك زنيم) سورة القلم، وكان المقصود هو الوليد بن المغيرة، وأمثاله الأن أشكال وألوان.."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق