قال بالعامية :
الجعان يحلم بسوق العيش..
على رأي المثل يعني…
هذا بمناسبة أن واحد كاتب بيخلط بين التفاؤل والعبط،
فاكر مؤسسات متأمركة للعصب وحتى النخاع ستسمح بتغيرات ذات بال دون مطحنة تكسير عظام وبوسائل عصرية أنيقة،
ويمتهن كلمة الهوية والانتماء والإسلام وكأن رحلة الأنبياء زحزحة الناس خطوة خطوة وبدون أن يشعروا أو يهتزوا أو يتضايقوا أو يضحوا… أو يفاصلوا…
وواحدة عبيطة كلمة تجيبها وكلمة توديها فاكرة نفسها مفكرة ، وبتوزع تهم العمالة مجانا وبدون معايير ولا يقبل فذلكتها منطق سليم، وتنظر للسياسة العالمية ومصادرها مأساة وكارثة مكتملة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق