الجمعة، 22 أغسطس 2014

في عالم الأحلام والاستجداء ..

البيانان الأخيران لأصحاب الدين الديمقراطي الوطني، الدين الذي تجاوز فهم غلاة فرقة المرجئة الضالة بمراحل، والذي صار بلا مضمون عقدي رسالي في توحيد الإلهية :

خلاصة رأي العقلاء فيهما: 

أنهما تدليس معهود، بلا إسلام حقيقي أو حكمي، وبلا عقل استشرافي ، ولا إنصاف ، ولا رجولة أو وفاء للذين ضحوا ولا الذين يعانون ممن تقاسموا معهم الشعارات قبلا ولهم حق وعهد.
وهذا توقيع  فقط بعد الاستقراء ، لمن أراد أن يبحث، وبدون مزيد تفاصيل...

وكأن بعضهم بعد كل هذا النصح وعظم الدرس الواقعي:  " قالوا سمعنا وهم لا يسمعون"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق