في عالم الأحلام والاستجداء ..
البيانان الأخيران لأصحاب الدين الديمقراطي الوطني، الدين الذي تجاوز فهم غلاة فرقة المرجئة الضالة بمراحل، والذي صار بلا مضمون عقدي رسالي في توحيد الإلهية :
خلاصة رأي العقلاء فيهما:
أنهما تدليس معهود، بلا إسلام حقيقي أو حكمي، وبلا عقل استشرافي ، ولا إنصاف ، ولا رجولة أو وفاء للذين ضحوا ولا الذين يعانون ممن تقاسموا معهم الشعارات قبلا ولهم حق وعهد.
وهذا توقيع فقط بعد الاستقراء ، لمن أراد أن يبحث، وبدون مزيد تفاصيل...
وكأن بعضهم بعد كل هذا النصح وعظم الدرس الواقعي: " قالوا سمعنا وهم لا يسمعون"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق