واحد صحي من نومه بعد شهر مجازر ليل نهار، سحور وإفطار ، وبعد هرم جماجم أطفال، ليقول:
أنا شايف دم وده غلط، والناس ونظامنا العالمي ساكتين…!
ومن جهة تانية أنا خايف على نفسي والحقوني...
وواحد تاني "شييخ" مغدور بيه منه ومغتصب بيغازله، وبيشحذ فرصة تانية للخدمة وبيبني مقامرة كيانه كله على الانتقاص من غيره ، سواء برد فعل هستيري مبالغ فيه وبلا عقل تجاه أي أخطاء تنسب لمنافسه، والتشنج في سلخه عليها،
و طعنه لصالح عدوهما، أو بترديد أكاذيب عدوهما عليه، وهو الذي اكتوى بمثلها افتراءات وتلفيقات ولم يتب، ويقدم نفسه كخائن يعرض السير في ركب نظامه العالمي للعبيد من جديد، والذي لفظه وغشه ولدغه مرارا واحتقره، ليستأجره مرة أخرى ..
وجهان لعملة ميكيافيلي.. ويتعازمان الآن ليتوحدا ولعله بصدد الإعلان..
الجمعة، 1 أغسطس 2014
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق